
ممارسة التأمل الواعي: تساعد تقنيات مثل التأمل أو التنفس العميق المتداولين على الحفاظ على الهدوء والتركيز أثناء تقلبات السوق.
الإدارة الدفاعية: عندما تكون الأسواق متقلبة أو غير واضحة الاتجاه.
يتبع البعض استراتيجات لإدارة المخاطر في أثناء التداول، قائمة على اتخاذ مواقف تعويضية، أي فتح مراكز تداول لأصلين من المتوقع أن يتخذ كل منهما اتجاهاً مخالفاً للآخر.
يستخدم أحد المشاركين المحترفين في السوق أموالًا كبيرة لإحداث تحول كبير عن عمد في سوق معين.
رغم أهمية فهم العوامل المؤثرة، فإن تطبيق تقنيات عملية لإدارة المخاطر هو ما يميز المتداولين الناجحين. فيما يلي استراتيجيات فعالة لتعزيز السيطرة على المخاطر:
إضافة أدوات مالية مختلفة مثل السندات أو السلع (مثل الذهب أو النفط).
المخاطر النظامية: هي المخاطر التي تؤثر بالسلب على النظام المالي ككل، مثل انهيار السوق، وهي لا يمكن منع حدوثها أو تجنبها بصورة كاملة، لكن إدارة المخاطر الفعالة تساعد على الحد من تأثيرها.
تؤدي ردود الفعل العاطفية، مثل الخوف والطمع وعدم الصبر، إلى قرارات تداول سيئة وتُضعف حتى أفضل الاستراتيجيات.
تحليل الأخطاء: حدد ما الذي أدى إلى الخسارة. هل كان هناك خطأ في التحليل؟ أم أنك خالفت خطة التداول؟
الثقة الزائدة: تحقيق سلسلة من الصفقات الناجحة قد يدفع المتداولين إلى تحمل مخاطر مفرطة، مما يزيد من احتمالية الخسائر الكبيرة.
صناديق الاستثمار: بوابة الدخول السهل إلى الأسواق المالية
أوضحنا سابقاً أن إدارة المخاطر أمر غاية في الأهمية بغض النظر نور عن السوق المالي، إلا أن أسلوب أو طريقة إدارة المخاطر قد تختلف، ولو بصورة نسبية تبعاً لطبيعة كل سوق، وفيما يلي أبرز أوجه الاختلاف بين إدارة الامارات مخاطر الأسهم وإدارة مخاطر الفوركس.
مواسم هادئة: تكون الأسواق فيها متذبذبة دون اتجاه محدد، مما يزيد من احتمالية اتخاذ قرارات خاطئة.
إذا أردت معرفة المزيد عن التداول في البورصات العالمية والحصول على التوصيات والاستشارات: