
في هذا المقال، سنتناول مفهوم الدخل السلبي بالتفصيل، ونستعرض أنواعه، ونقدم نصائح عملية تساعدك على بناء مصادر دخل سلبي بشكل فعّال.
التحكم في التصميم الإبداعي: يتمتع منشئو المحتوى بالتحكم الكامل في محتوى منتجاتهم وتسعيرها وتوزيعها.
ومع ذلك، هُناك فرق جوهري يجب الانتباه إليه: فالدخل السلبي لا يعني "دخل بدون جهد".
أصبح الذكاء الاصطناعي اليوم لاعباً أساسياً في أي مجال من مجالات الحياة، خصوصاً في العمل والاستثمار.
الأسرار التجارية: تتضمن صيغًا أو ممارسات أو تصميمات غير معروفة للعامة وتوفر ميزة تنافسية.
البرامج والتطبيقات: أدوات الإنتاجية، أو ألعاب الهاتف المحمول، أو تطبيقات الصحة.
تحتاج إلى معرفة بأساسيات الاستثمار في الأسهم واختيار الشركات المستقرة.
وهي عنصر أساسي في استراتيجية تهدف إلى بناء الثروة بمرور الوقت وتأمين المستقبل المالي للفرد من خلال الدخل السلبي.
هذا هو ببساطة جوهر الدخل السلبي، وفي هذا المقال نستعرض مفهوم الدخل السلبي بمزيد من التفصيل، ونتناول أفضل الطرق والمصادر التي تساعدك على تحقيقه.
وتتشابه هذه الطريقة بشكل كبير مع الأساليب السابقة من حيث الفكرة الأساسية، وهي إعداد منتج رقمي مرة واحدة وطرحه انقر على الرابط للبيع، ثم تحقيق أرباح متكررة منه دون الحاجة لإعادة إنتاجه أو تخزينه.
أن يعرض الشخص على موقعه الإلكتروني صوراً للمنتجات فقط، وعندما يدخل أحد إلى موقعه ويطلب المنتج، يذهب الشخص صاحب الموقع إلى موقع اكسبرس مثلا ويشتري المنتج لطالبه، ويضع عنوان طالب المنتج بدلا من عنوانه، طبعا يبيعها بسعر مضاعف عن السعر الذي اشتراها به، وهكذا سوِّق للمُنتج وبِيع وهو في متجره.
الوصول الفوري: يقدر المستهلكون التسليم الفوري للمنتجات الرقمية.
لكن يتطب دخول الأسواق المالية لتحقيق الدخل السلبي اختيار استراتيجيات مدروسة والاعتماد على أدوات استثمارية طويلة الأجل مثل الأسهم الموزعة للأرباح، لتتمكن من تحقيق دخل منتظم دون الحاجة إلى التدخل اليومي.
من أحد مصادر الدخل السلبي إنشاء موقع إلكتروني يحتوي محتوى حصري ومتميز، ومن الأفضل اختيار محتوى لا يحتاج إلى تحديثات يومية، وعندما يحصل المحتوى على ثقة محركات البحث مثل جوجل، سيصل إلى صفحات متقدمة في نتائج البحث، والحصول على زوار كُثر، وكثرة الزوار تعني كثرة الأرباح، من خلال برنامج الاعلانات في الموقع.